تحياتي لكل أعضاء منتدانا بنات وبسسسسسجل لمشاهدة الصور...
بصراحة أقدم لكم أخبار منوعة وهي من بداية عام 2008 ... سجل لمشاهدة الصور
الأخبار مرتبا تنازلياً من الأجدد إلى الأقدمسجل لمشاهدة الصور
°ˆ~*¤®§(*§ أخبار الشركات العالمية §*)§®¤*~ˆ°
جوجل قلقة من عرض مايكروسوفت شراء ياهو
قالت شركة جوجل انها تعتبر عرض شركة مايكروسوفت لشراء شركة ياهو في صفقة تبلغ 44.6 مليار دولار "مقلقا" وترغب في ان تدقق السلطات في الصفقة المقترحة.
وقالت جوجل في مدونة على الموقع ان اندماج الشركتين قد يحد من قدرة المستخدمين على الوصول بحرية الى البريد الاليكتروني والرسائل الفورية التي توفرها مواقع منافسة.
وقالت ان شركة مايكروسوفت حاولت في السابق "بناء كيانات احتكارية".
وكانت مايكروسوفت تقدمت بعرض لياهو يوم الجمعة وقالت ياهو انها تدرس العرض.
وقال كبير محامي مايكروسوفت براد سميث ان اندماج الشركتين سيوفر قدرا اكبر من المنافسة.
واضاف ان الاندماج، اذا تم، سيؤدي الى اقامة "ثاني اكبر منافس في محركات البحث والاعلانات على الانترنت" مؤكدا ان "مايكروسوفت ملتزمة بالانفتاح والابتكار وحماية الخصوصية على الانترنت".
مبادئ اساسية
لكن كبار المديرين في جوجل لا يشاركون مايكروسوفت ذلك الرأي.
ويقول ديفيد درموند، نائب رئيس جوجل للتطوير وكبير القانونيين في الشركة: "ان عرض الشراء العدائي الذي قدمته مايكروسوفت لياهو يثير اسئلة مقلقة".
ويضيف في مدونة له: "ان الامر يتجاوز مجرد صفقة مالية، اي شركة تشتري اخرى. انما يتعلق بالحفاظ على المبادئ الاساسية للانترنت من انفتاح وابتكار".
ورأى درموند ان مايكروسوفت قد تحاول ممارسة "نفوذ غير ملائم" عبر الانترنت.
وقال: "مع ان الانترنت توفر الابتكار التنافسي، سعت مايكروسوفت مرارا لاقامة احتكارات وبالتالي زيادة هيمنتها على اسواق جديدة اخرى".
وفي عام 2004 غرمت المفوضية الاوروبية مايكروسوفت بقيمة 497 مليون يورو بسبب انتهاكاتها لحرية المنافسة في السوق، وخسرت الشركة الامريكية استئنافا ضد الحكم في سبتمبر/ايلول العام الماضي.
ومنذ ذلك الحين بدأت المفوضية التحقيق في قضيتي احتكار اخريين ضد مايكروسوفت.
وسينظر اعضاء اللجنة القانونية في الكونجرس الامريكي يوم 8 فبراير شباط الجاري في عرض مايكروسوفت لشراء ياهو، حيث يتوقع ان يخضع لتدقيق شديد .
-----------------------------------------------------------------------------------
مايكروسوفت تسعى لشراء ياهو
عرضت شركة مايكروسوفت شراء محرك البحث على الانترنت ياهو مقابل 44.6 مليار دولار.
وهذا العرض هو اكثر بنسبة 62 بالمائة من سعر الاغلاق لاسهم شركة ياهو في البورصة يوم الخميس.
وكانت ياهو قد اعلنت ان ارباحها المتوقعة ستتراجع وانها بصدد استثمار 300 مليون دولار اضافي لانعاش الشركة التي تخوض صراعا ضد محرك البحث العملاق جوجل الذي ينافس شركة مايكروسوفت ايضا.
وصرح احد مسؤولي مايكروسوفت خلال مؤتمر صحفي ان اندماج مايكروسوفت بياهو سوف يمكنهما من منافسة جوجل التي تسيطر على عمليات البحث عبر الانترنت.
من جانبها اعلنت ياهو انها تلقت العرض من شركة مايكروسوفت وان مجلس الادارة سيدرس العرض فورا في اطار خططها الاستراتيجية وسوف يتخذ القرار المناسب الذي يساهم في زيادة قيمة اسهم الشركة على المدى الطويل.
وفي حال قبول ياهو بعرض مايكروسوفت فان السلطات في كل الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي ستدرس عملية الشراء للتأكد من عدم مخالفة هذه الخطوة لقوانين منع الاحتكار.
وكانت ياهو قد اعلنت مؤخرا عن الغاء اكثر من الف وظيفة في اطار خطط اعادة هيكلة الشركة.
وعرضت مايكروسوفت على حملة الاسهم في ياهو اما الحصول على قيمة الاسهم نقدا او امتلاك اسهم في الشركة.
وكانت اسهم ياهو تراجعت بنسبة 46 بالمائة بعد ان وصلت قيمة اسهمها الى 34 مليار دولار في شهر اكتوبر/تشرين اول الماضي.
مايكروسوفت تسعى جاهداً للسيطرة على تفشي قوة جوجل
ويقول محرر بي بي سي للشؤون الاقتصادية ان سيطرة جوجل على قطاع البحث عبر الانترنت قد اجبر الشركتين على البحث عن امكانية الاندماج حيث تحولت جوجل الى منافس قوي لكلا الشركتين.
وقالت مايكروسوفت في عرضها انها حاولت الدخول في مفاوضات مع ياهو لشراء الاخيرة قبل عام لكن ياهو تجاهلت العرض لانها كانت تعتقد حينها ان عمليات اعادة الهيكلة التي كانت تمر بها والاعمال التي تنوي القيام بها سوف تعزز موقعها في السوق لكن بعد مرور عام على ذلك لم يتحسن وضع الشركة.
ويرى بعض المحللين ان السعر الذي عرضته مايكروسوفت يزيد كثيرا عن السعر الحقيقي لشركة ياهو في السوق.
لكن اخرين يعتقدون ان عرض مايكروسوفت ممتاز وسوف يعزز ذلك موقعها في السوق مما يحصر المنافسة مستقبلا بين مايكروسوفت وجوجل في مجال محركات البحث على الانترنت.
-----------------------------------------------------------------------------------
بيل جيتس يعلن شراكات جديدة لمايكروسوفت في العالم العربي
دراسة حديثة: شركاء مايكروسوفت في المنطقة يجنون 15 دولاراً مقابل كل دولار تجنيه الشركة
أكد بيل جيتس، رئيس مجلس إدارة مايكروسوفت، خلال مؤتمر "مايكروسوفت للقيادات الحكومية العربية" في أبوظبي اليوم على أهمية التعليم في عملية التغيير الإيجابي والدور الجوهري الذي تلعبه الشراكة بين القطاعين العام والخاص من جهة وتقنية المعلومات والاتصالات من الجهة الثانية في إيجاد اقتصاد قوي وحيوي في المنطقة. وأعلن جيتس خلال كلمته عن شراكة بين مايكروسوفت و"مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم" لتشجيع الأبحاث وتطوير المحتوى المعرفي في العالم العربي، كما كشف عن نتائج دراسة أجرتها شركة "آي دي سي" حول تأثير تقنية المعلومات والاتصالات على الاقتصاد العربي؛ بالإضافة إلى تجديده التزام مايكروسوفت لخمس سنوات جديدة أخرى ببرنامج "شركاء في التعليم" الذي يهدف إلى توسيع نطاق تأثيره الإيجابي عالمياً بحيث يغطي عدداً من الطلاب والمعلمين والمدارس يزيد 3 مرات عن العدد الحالي.
وقال جيتس: "لقد أثرت التقنية في حياة الملايين ولعبت دوراً مهماً في دعم التنمية الاقتصادية في أنحاء المنطقة. ومن هنا، تواصل مايكروسوف سعيها إلى العمل من خلال شراكات وثيقة مع الحكومات والمؤسسات الشريكة لتمكينهم من استخدام التقنية بشكل فاعل يسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ويشكل "الملتقى العربي للقيادات الحكومية" فرصة لا تعوض بالنسبة للقادة من القطاعين العام والخاص لمناقشة القضايا المهمة التي تواجههم ووضع خريطة طريق للمضي معاً نحو الأمام يداً بيد".
التأثير الكامن لتقنية المعلومات في مجال الأبحاث على الاقتصاد العربي
تشير دراسة جديدة أجرتها "آي دي سي" إلى أن قطاع تقنية المعلومات في المنطقة سيوفر في السنوات الأربع المقبلة ما يزيد على 210 آلاف فرصة عمل جديدة، كما سيشهد هذا القطاع تأسيس أكثر من 4100 شركة تقنية معلومات جديدة. وقد أظهرت الدراسة أن الأنشطة المتصلة بشركة مايكروسوفت ساهمت بفتح ما يعادل 57% من إجمالي فرص العمل في مجال تقنية المعلومات خلال العام الماضي 2007.
وقال جيوتي لالشانداني، نائب الرئيس والعضو المنتدب الإقليمي لشركة آي دي سي الشرق الأوسط وأفريقيا: "تأتي دراسة آي دي سي الجديدة لتؤكد حقيقة رأيناها ماثلة أمام أعيننا لوقت طويل، ألا وهي أن البرمجيات تساهم بشكل يفوق التصور في تعزيز الاقتصادات الحيوية القائمة على تقنية المعلومات. وتظهر الدراسة بما لا يترك مجالاً للشك أن الجزء الأكبر من هذه المساهمة يأتي من النظام البرمجي الشامل لمايكروسوفت، خاصة في ما يتعلق بنشوء شركات محلية وتوليد فرص عمل جديدة".
وتحرت الدراسة، التي جاءت بتكليف من مايكروسوفت، دور قطاع تقنية المعلومات في إيجاد فرص عمل جديدة، وتأسيس المزيد من الشركات الناشئة، وتحقيق العائدات الضريبية في 82 بلداً، تستأثر مجتمعة بما يعادل 99.5% من إجمالي الإنفاق العالمي على تقنية المعلومات. ووجدت "آي دي سي" أن البيئة البرمجية لمايكروسوفت- والتي تعرًّف بأنها مجموع الناس العاملين في شركات تقنية المعلومات وأخصائيي تقنية المعلومات الذين يطورون أو يبيعون أو يوزعون منتجات تعمل باستخدام أنظمة تشغيل مايكروسوفت- تلعب دوراً أساسياً في تعزيز المساهمة الكلية لقطاع تقنية المعلومات في نمو فرص العمل وتعزيز التنمية الاقتصادية.
وتوصلت الدراسة أيضاً إلى أن مايكروسوفت تؤدي دوراً اقتصادياً حافزاً في كل واحدة من الدول التي تزاول فيها الشركة نشاطها. وقد تجاوزت عائدات الشركات التي تعمل مع مايكروسوفت العائدات التي حققتها مايكروسوفت نفسها بفارق كبير، حيث تظهر الدراسة أن كل دولار كسبته مايكروسوفت في عام 2007 ستقابله مكاسب قدرها 15.56 دولار للشركات العاملة معها. يضاف إلى ذلك، أن البيئة البرمجية لمايكروسوفت حققت للمنطقة في عام 2007 عائدات تجاوزت 7.9 مليار دولار، كما أن الشركة ستستثمر في عام 2008 وحده 1.3 مليار دولار في تطوير الأبحاث والتسويق والمبيعات والدعم الفني في الاقتصادات المحلية.
شراكات القطاعين العام والخاص تحدث نقلة نوعية في التعليم وتطوير المهارات
لكي تتسنى المحافظة على هذا النمو الاقتصادي، فإنه لا بد من توفير تعليم عالي الجودة يضمن الازدهار الاقتصادي والتنمية الاجتماعية في المنطقة. وفي هذا الإطار، تجدد مايكروسوفت التزامها الراسخ بالتعاون مع شركائها في قطاع التعليم حول العالم وتزويدهم بتعليم عالي الجودة تتيح للطلاب والمعلمين استثمار طاقاتهم الكامنة بالشكل الأمثل.
ومن خلال تجديد التزامها ببرنامج "شركاء في التعليم" على مدى السنوات الخمس القادمة، تواصل مايكروسوفت تزويد المعلمين والشركاء بما يحتاجونه من مصادر وتدريب لضمان الاستفادة من التقنيات المستخدمة داخل الصف على الوجه الأكمل وإتاحة الفرصة أمام الطلاب لاستثمار طاقاتهم الكامنة بالدرجة القصوى. ويهدف برنامج "شركاء في التعليم" إلى تعزيز الدور التنموي للبرمجيات في خلق تجارب تعليمية مبتكرة تقرب بين الطلاب والمعلمين أكثر في جميع أنحاء العالم. ومنذ إطلاقه في عام 2003، ساهم برنامج "شركاء في التعليم" في إحداث تغيير إيجابي كبير في حياة ما يزيد على 90 مليون طالب ومعلم وصانع قرار تعليمي في 101 بلد. وتهدف مايكروسوف إلى مضاعفة تأثير ونطاق البرنامج بواقع 3 مرات من خلال استثمارات جديدة على مدى 5 سنوات تصل إلى 235.5 مليون دولار أمريكي، وهو ما يرفع إجمالي استثمارات الشركة في "شركاء في التعليم" خلال 10 سنوات إلى نحو 500 مليون دولار.
وقد استفاد حتى الآن العديد من الطلاب والمعلمين والمؤسسات التعليمية والحكومات في العالم العربي. ومن هؤلاء المعلمين، مها الشخشير، معلمة البيولوجيا في مدرسة جلول الثانوية في الأردن في البادية الوسطى، والحائزة سابقاً على جائزة محتوى المدارس الثانوية خلال "ملتقى المعلمين المبدعين" في إطار برنامج "شركاء في التعليم". وقد حضرت الشخشير العديد من فعاليات "ملتقى المعلمين المبدعين" على المستويين الإقليمي والعالمي في السنوات الأخيرة وتقول إن فرصة التعاون مع المعلمين عالمياً كان لها مفعول إيجابي على إدارتها للوقت داخل الصف.
وقالت الشخشير: "يواجه المعلمون في جميع أنحاء العالم التحديات ذاتها التي أواجهها كل يوم. ويتمثل دورنا كمعلمين في تحضير طلابنا للنجاح في الحياة العلمية. ومما لا شك فيه أن الجمع بين قوة التقنية وقوة المنهاج يمكنه المساهمة في تحسين مستوى المعيشة وتعزيز الحيوية الاقتصادية لمجتمعاتنا من خلال إعداد طلابنا من أجل المستقبل".
وتشمل قائمة شركاء مايكروسوفت في برنامج "شركاء في التعليم" وزارة التربية والتعليم في البحرين، التي تعاونت مع مايكروسوفت لتدريب المعلمين على مهارات تقنية المعلومات والاتصالات لاستخدام معرفتهم المكتسبة في المجال التقني لتدريب طلابهم. وقد تم حتى الآن تدريب 1000 معلم على هذه المهارات، ليقوموا بدورهم بتدريب 10 آلاف معلم آخر.
كذلك، تشاركت وزارة التربية والتعليم في مصر مع مايكروسوفت لتدريب أكثر من 50 ألف معلم. وفي قطر، كان "مجمع البيان التربوي الخاص للبنات" من الأعضاء المؤسسين لبرنامج "المدارس الإبداعية" من مايكروسوفت، والذي يمتد لعامين ويهدف إلى تحويل المدرسة إلى نموذج للتعليم الناجح في القرن الحادي والعشرين. وسيزود البرنامج الطالبات بالمهارات التي يحتجنها للمشاركة بفاعلية في قوة العمل القطرية وزيادة عدد النساء اللواتي يساهمن بشكل كبير في تعزيز النمو في البلاد بصفتها اقتصاداً قائماً على المعرفة.
التأكيد على دعم التعليم
أطلقت المنطقة العديد من البرامج والشراكات الهادفة إلى إصلاح التعليم وتلبية الاحتياجات المختلفة لكل فرد معني بالعملية التعليمية- ابتداء من صناع القرار ووزارات التعليم وانتهاء بالأجهزة الإدارية في الجامعات والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور. ويشمل إعلان اليوم ما يلي:
• شراكة استراتيجية بين مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم ومايكروسوفت لتشجيع الأبحاث وتطوير وتوفير المحتوى المعرفي والبنية التحتية للتعليم العالي في جميع أنحاء العالم العربي. وستدعم مايكروسوفت المؤسسة من خلال تصميم وتوفير منصة تقنية متطورة في العالم العربي تسهل التعاون في مجال البحث العلمي وتساعد في تطوير البيئة المعرفية. وستتيح هذه المنصة للأساتذة الجامعيين والباحثين والمؤسسات الأكاديمية التواصل بسهولة أكبر مع بعضهم بعضاً وتبادل الأبحاث والمعارف الأخرى.
• برنامج خاص للتدريب تنظمه مايكروسوفت بالتعاون مع قوى الأمن الداخلي في قطر، يركز على تطوير مهارات تقنية المعلومات للدى النساء العاملات في هذا المجال. وستتمكن الخريجات من إتمام البرنامج في 4 أشهر بدوام كامل. وستتلقى الموظفات اللواتي يكملن البرنامج شهادات تؤهلهن لأن يصبحن مطورات برمجيات معتمدات.
• اتفاقية بين وزيرة التعليم العالي وقعتها الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية، والدكتور سليم سلطان الرزيقي، الرئيس التنفيذي لهيئة تقنية المعلومات العمانية من جهة؛ ومايكروسوفت من الجهة الثانية لتوفير خدمات إلكترونية متطورة لنحو 650 ألف طالب في المدارس ثانوية في أرجاء السلطنة. وفي إطار مبادرة " live@edu"، سيوفر الحل الجديد خدمة بريد إلكتروني مجانية، وخدمات تراسل، وسعة تخزين قدرها 5 جياجابايت وما يصل إلى 1 جيجابايت من حيز التخزين الشبكي المحمي بكلمة مرور، بالإضافة إلى رد تلقائي على البريد الإلكتروني، وقائمة بيضاء لعناوين بروتوكول الإنترنت.
• شراكة بين "دبي العطاء" ومايكروسوفت لتأسيس مراكز تعليم إلكتروني مجتمعية لتزويد الطلاب والمعلمين بإمكانية الحصول على التقنية ومساعدتهم في تنمية معارفهم ومهاراتهم بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل في القرن الحادي والعشرين. وتهدف هذه المبادرة الرقمية إلى رفع مستوى التعليم الرقمي في مجال تقنية المعلومات والاتصالات بشكل كبير بين أولياء الأمور والهيئة التدريسية والإدارية في المدارس بالتعاون الوثيق مع المؤسسات التعليمية والشركاء.
• تم توقيع اتفاقية بين الجامعات الحكومية في الأردن ضمن شبكة الجامعات الأردنية ومايكروسوفت لنشر " Windows Live@edu" كخدمة بريد إلكتروني لجميع طلاب الشبكة، التي تضم 10 جامعات و150 ألف طالب. وسيحصل كل طالب على صندوق بريد وارد سعته 5 جيجابايت سيبقى نشطاً حتى بعد تخرجهم ليضمن تواصلهم مع زملائهم والخريجين الآخرين. وتنطوي مبادرة "Live@edu" على الفائدة لكل من الجامعات والطلاب على حد سواء، نظراً لسهولة استخدامها وتوافقها مع الأجهزة والتقنيات الأخرى المألوفة لدى الطلاب أساساً.
التقنية في خدمة الحكومة
تحتاج الحكومات المحلية والإقليمية إلى التعاون والمشاركة في الملكية الفكرية وتبادل أفضل الممارسات في ما بينها. ولكن، هناك العديد من العقبات التي تحول دون ذلك، بما في ذلك النقص في عدد الموظفين الحكوميين الذين يملكون مهارات تقنية المعلومات اللازمة لتطوير الحكومة الإلكترونية وإدارة المشاريع بنجاح، بالإضافة إلى انخفاض معدلات ملكية واستخدام أجهزة الكمبيوتر الشخصي، وغياب البنية التحتية المناسبة لتقنية المعلومات، والافتقار إلى التمويل الكافي والأطر القانونية المطلوبة. وسط ذلك كله، توجد لدى مايكروسوفت قناعة راسخة بقدرة التقنية على المساعدة في مواجهة هذه التحديات وتحقيق مستوى أعلى من الأداء والكفاءة التشغيلية من خلال تعزيز التعاون والابتكار.
وقد تبوأت "كلية دبي للإدارة الحكومية"، مؤسسة التعليم والبحث العلمي التي تركز على السياسات العامة في العالم العربي، مركز الصدارة في التغلب على هذه العقبات، حيث عملت مع مايكروسوفت لتوفير الوقت والتكلفة ومشاركة الموارد من خلال التعاون عبر برنامج "شبكة مشاركة الحلول" (SSN). وساعد البرنامج العالمي في إيجاد مجتمع افتراضي عزز من قدرات بوابة الحكومة الإلكترونية لتسهيل عملية المشاركة لأفضل الممارسات والمعرفة.
وقال سعادة نبيل اليوسف، الرئيس التنفيذي لكلية دبي للإدارة الحكومية: "ستكون البوابة بمثابة منصة تساعد في تفعيل عملية التواصل بين الدول وقادة الحكومات الإقليمية، الأمر الذي من شأنه أن يسفر عن حكومات إلكترونية متطورة ومستدامة في العالم العربي. ونأمل أن تسهم البوابة المطورة في إثراء الأبحاث الأكاديمية الإقليمية في مجال الحكومة الإلكترونية والتغلب على العقبات التي تواجه الدول العربية في هذا المجال، بالإضافة إلى تمكين صناع القرار في المنطقة من تطوير مبادرات حكومة إلكترونية لدعم الإصلاح والحكم الرشيد".
-----------------------------------------------------------------------------------
بيل غيتس: العقد التكنولوجي القادم اهم من ثلاثة عقود مضت
رئيس مايكروسوفت يؤكد في دبي ان الدول العربية تملك فرصاً كبيرة للإسهام في تطوير صناعة البرمجيات.
قال مؤسس ورئيس شركة "مايكروسوفت" بيل غيتس في دبي الأحد ان التطورات التقنية في العقد القادم ستفوق ما تحقق في العقود الثلاثة الماضية وأن فرص النمو لاتزال كبيرة.
وقال غيتس في حوار أجرته معه صحيفة "الخليج" على هامش زيارته الأولى للامارات ان الدول العربية تملك فرصاً كبيرة للاسهام في تطوير صناعة البرمجيات مبيناً ان هناك مليار مستخدم لأجهزة الحاسوب في مختلف أنحاء العالم من أصل 6.6 مليار نسمة هم عدد سكان العالم.
ونصح غيتس أصحاب القرار والمسؤولين في منطقة الخليج العربي الذين يحرصون على الاستثمار في تطوير التعليم والارتقاء بمستوى المناهج التعليمية على التركيز على احتياجات الشباب ورغباتهم وآمالهم لأنهم يحملون مفاتيح نجاح المستقبل الاقتصادي والاجتماعي لبلادهم.
وقال "عادة ما يسألني الناس اذا ما كنا قد اقتربنا من نهاية الثورة الرقمية، واذا ما وصل التطور التقني الى نقطة سيبدأ بالتراجع بعدها، واذا ما وصل الحاسوب الشخصي الى أوج تطوراته، والحقيقة ان هذه الافتراضات غير سليمة وأنا أؤمن بأن العكس هو الصحيح".
وأضاف "ان الابتكارات الثورية التي شهدتها السنوات الماضية نجحت في وضع بنية أساسية للمزيد من التطورات الكبرى ستشهدها المرحلة المقبلة وستشهد السنوات القادمة تركيزاً على مواصلة تطوير الأجهزة والمعدات التقنية بشكل مذهل".
-----------------------------------------------------------------------------------
انطلاق فعاليات مؤتمر مايكروسوفت للقيادات الحكومية العربية
انطلق صباح (الأحد 27 يناير) فعاليات مؤتمر "مايكروسوفت للقيادات الحكومية العربية 2008"، الذي يقام في فندق قصر الإمارات في أبوظبي. وقد أكد أكثر من 250 مسؤول حكومي من مختلف الدول العربية مشاركتهم في المؤتمر.
وسيشارك بيل جيتس، رئيس مجلس إدارة مايكروسوفت، في زيارته الأولى لدولة الإمارات، كمتحدث رئيسي في المؤتمر الذي تقام فعالياته على مدى يومين.
ويشكل مؤتمر "مايكروسوفت للقيادات الحكومية العربية"، الذي تستضيفه دولة الإمارات العربية المتحدة، واحداً من المبادرات الرئيسية التي تسعى مايكروسوفت من خلالها إلى المساهمة في تسريع وتيرة التطور والتنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. وسيناقش المؤتمر، الذي يقام تحت شعار "تعزيز القدرة التنافسية العربية"، على مدى يومين ثلاثة محاور رئيسية تضم: تطوير القدرات الحكومية، الابتكار، والتحديث الحكومي.
وستلقي معالي الشيخة لبنى القاسمي وزيرة الاقتصاد في دولة الإمارات، الكلمة الافتتاحية للمؤتمر، وسيتبع ذلك جلسات نقاشية رئيسية يشارك فيها نخبة من الخبراء والأكاديمين الدوليين المتخصصين في مجالات التطوير في القطاع الحكومي والقطاع العام.
ووقع اختيار مايكروسوفت على إمارة أبوظبي لاستضافة فعاليات واحدة من أولى الدورات الدولية لمؤتمر "مايكروسوفت للقيادات الحكومية" خلال العام الحالي، تقديراً للتطورات الكبرى التي تشهدها الإمارة ورؤية قيادتها وسياسة التطوير التي تتبعها. وتعد أبوظبي وجهة مثالية لاستضافة أعمال المؤتمر، إذ تشكل نموذجاً للابتكار والتطوير الحكومي وتطوير القدرات وهي المواضع الرئيسية التي سيناقشها المؤتمر.
وفي بيان صحفي تلقت البوابة العربية للأخبار التقنية نسخة منه، قال شربل فاخوري، مدير عام مايكروسوفت الخليج: "تجمع أبوظبي، في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات وحاكم أبوظبي، بين الطموح والتخطيط للمستقبل من خلال مجموعة من البرامج والمشاريع التي يتم الإعداد لها وتنفيذها بشكل متقن".
ومن الأمثلة الرئيسية على ريادة الإمارة في مجال التخطيط المستقبلي "أجندة السياسة العامة 2007 – 2008" وهي أول أجندة شاملة تحدد السياسة العامة من نوعها في المنطقة توضح الأهداف والمبادرات الرئيسية المرسومة لمختلف الدوائر والهيئات الحكومية. كما أطلقت الإمارة "خطة أبوظبي 2030" حددت من خلاله المخطط الإطاري للبنية العمرانية، وهي عبارة عن خطة شاملة تهتدي بها القرارات الخاصة بالتخطيط في المدينة خلال ربع القرن القادم.
-----------------------------------------------------------------------------------
الاتحاد الاوروبي يبدأ تحقيقات جديدة ضد مايكروسوفت
لاتحاد الأوروبي يبدو عازما على وقف سيطرة مايكوسوفت على سوق البرمجيات، فبعد تغريمها ب 777 مليون يورو السنة الماضية فتحت المفوضية الأوروبية تحقيقين جديدين ضد مايكروسوفت في أعقاب شكاوى من شركات منافسة.
مايكروسوفت تصعب الأمور على منافسيها
وتتهم الشركات المنافسة مايكروسوفت باستغلال مكانتها المسيطرة على السوق لمنع الشركات المنافسة من تطوير برامج لتصفح الإنترنت أو برامج لمعالجة النصوص. وكانت المحكمة الأوروبية قد أصدرت في أيلول/سبتمبر الماضي حكما يؤيد قرار المفوضية الأوروبية، وهي الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، بتغريم مايكروسوفت 777 مليون يورو وذلك بعد إدانتها بممارسة الاحتكار في قضية سابقة تتعلق ببرنامج تشغيل ملفات الفيديو الذي تنتجه ميديا بلاير. وتتعلق الشكوى الجديدة الأولى ببرنامج إنترنت إكسبلورر الذي تقدمه مايكروسوفت مجانا مع نظام التشغيل ويندوز. ووفقا لشكوى تقدمت بها شركة أوبرا النرويجية للبرمجيات في 31 كانون أول/ديسمبر الماضي فإن قيام مايكروسوفت ببيع إنترنت إكسبلورر بشكل تلقائي مع نظام التشغيل ويندوز يجعل من الصعب على الشركات المنافسة بيع برنامج لاستعراض الإنترنت يستطيع منافسة إكسبلورر.
شركة أوبرا للبرمجيات ترحب بقرار الاتحاد الأوروبي
المنافسون يطالبون ب "الشيفرة السرية" لمايكروسوفت
وفي هذا الإطار ذكرت المفوضية الأوروبية في بيان لها "إن شكوى أوبرا تتمثل في أن مايكروسوفت تلحق ضررا بحرية المنافسة" فيما رحبت شركة أوبرا من جانبها بقرار المفوضية. ولم تعلق مايكروسوفت على قرار المفوضية فتح تحقيقين جديدين معها. ولكن مايكروسوفت كانت قد ردت على شكوى أوبرا يوم 13 كانون أول/ديسمبر الماضي وأعربت عن استعدادها للتعاون مع التحقيقات في هذا الشأن. كما أكدت الشركة على أن وجود إكسبلورر مع نظام التشغيل يفيد المستهلكين وأنه لا يمنع مستخدمي ويندوز ولا الشركات الأخرى من اختيار أي مستعرض إنترنت آخر.
وتتعلق القضية الثانية التي أعلنتها المفوضية الأوروبية اليوم باتهام مايكروسوفت برفض توفير الشفرة السرية لنظام التشغيل ويندوز لمطوري البرامج بحيث يمكن للشركات الأخرى تطوير برامج متوافقة مع ويندوز مثل برامج الكتابة ومعالجة النصوص.
-----------------------------------------------------------------------------------
غيتس: الكمبيوتر سيدخل في كل جوانب الحياة
رئيس مايكروسوفت يؤكد أن الناس سيتفاعلون بطريقة أكثر طبيعية مع التكنولوجيا خلال العشر سنوات المقبلة.
تسلطت الأضواء على بيل غيتس رئيس شركة مايكروسوفت في أكبر معرض تكنولوجي في العالم والذي تكهن بأن صناعة الكمبيوتر أصبحت على قمة "العقد الرقمي" المقبل.
وقال غيتس الذي يعتزم القيام بدور محدود بشكل أكبر اعتبارا من يوليو/تموز في الشركة التي أسسها عام 1975 مع صديق الطفولة بول ألن ان الكمبيوتر سيصبح جزءا من كل جوانب الحياة اليومية.
وأضاف الاحد في معرض الكترونيات المستهلك في لاس فيجاس "خلال العقد الرقمي المقبل ستجعل التكنولوجيا حياتنا أكثر ثراء وأكثر اتصالا وانتاجية."
وكانت مايكروسوفت قالت ان هذه ستكون اخر كلمة رئيسية يلقيها غيتس في المعرض على الاقل وهو يشغل دوره الحالي. وفي المستقبل سيقوم روبي باخ رئيس قسم الترفيه وانتاج الآلات بالشركة بالدور الرئيسي وسيلقي الكلمات.
وتكهن غيتس بأن الناس سيتفاعلون بطريقة أكثر طبيعية مع التكنولوجيا من خلال وسائل مثل التخاطب واللمس خلال العشر سنوات المقبلة. وكان غيتس قد تكهن بذلك منذ سنوات ولهذا طور أجهزة مثل جهاز الكمبيوتر المحمول الذي يستخدم قلما رقميا أو يعمل باللمس (تابلت) الا أن هذا الجهاز لم يلق اقبالا كبيرا.
ولكن أجهزة أخرى مثل جهاز أي فون الذي صنعته شركة أبل تثبت أن مثل هذه الاجهزة التي توفر اتصالا بشكل أكثر "طبيعية" مع المستخدم تجذب بشكل كبير المستهلكين.
وقال غيتس في مقابلة كانت محظورة قبل القاء كلمته "كل هذه الوسائل بدأت توضح أن التفاعل الطبيعي يأخذك بحق بعيدا عن لوحة المفاتيح والفأرة... المفاجأة الكبرى المقبلة للناس ستكون أن هذه الاجهزة ذات الاتصال الاكثر طبيعية ستصبح جزءا منتشرا في حياتنا."
وصنعت مايكروسوفت أيضا منتجاتها التي تعمل بالتخاطب واللمس.
-----------------------------------------------------------------------------------
مايكروسوفت ضحية للاحتكار وشركة أبل المتهم الاول
الاحتكار .. كلمة ظلت لفترة طويلة لصيقة بمايكروسوفت إلى أن واجهت شركة أبل هي الأخري دعوى قضائية بنفس التهمة تقدم بها مجموعة من الشركات الأمريكية الصغيرة بزعم أن الشركة تعمل على فرض سيطرتها على سوق الموسيقى عبر الإنترنت، والغريب في هذا الأمر أن هذه الدعوى تُظهر مايكروسوفت بأنها ضحية لهذا الاحتكار التي طالما اتُهمت به.
وجاء في الدعوى أن آبل تحاول احتكار القطاع عبر رفض دعم مشغل الموسيقى الخاص بمايكروسوفت "ويندوز ميديا أوديو فورمات"، وتطال الدعوى أيضاً شركات أخرى في القطاع مثل "نيتسكيب" Netscape و"جافا" Java وإن كانت بدرجة أقل.
وأضافت الدعوى أن آبل تتحكم في 75 في المائة من سوق الفيديو عبر الإنترنت و 83 في المائة من سوق الموسيقى، وتسيطر على 90 في المائة من تكنولوجيا حفظ الموسيقى على الأقراص الصلبة و70 في المائة من تكنولوجيا حفظ الموسيقى بالذاكرة المحمولة "Flash".
وكانت مايكروسوفت التي غالباً ما تتعرض لدعاوى الاحتكار قد تراجعت مؤخراً عن مواجهة مع الاتحاد الأوروبي، منهية صراعاً استمر عشرة أعوام معه، إذ أعلنت موافقتها على إلغاء الرسوم التي تفرضها على منافسيها لقاء تأمين تقنيات موائمة برامجها مع نظام التشغيل الواسع الانتشار "ويندوز".
كما شددت مايكروسوفت على أنها ستفتح المجال أمام جميع الشركات التي تعتمد أسلوب "المشغّل الحر" للوصول إلى البيانات المطلوبة.
وبموجب الاتفاقية الجديدة، ستتقاضى مايكروسوفت رسماً مقطوعاً ولمرة واحدة بقيمة عشرة آلاف يورو من كل شركة ترغب في الحصول على معلومات تساعدها على صناعة برامج متوائمة مع ويندوز.
في نفس السياق، تواجه شركة إنتل أكبر مصنع للمعالجات الإلكترونية فى العالم تهم رسمية من المفوضية الأوروبية لاستخدامها أساليب غير قانونية ضد منافستها الأصغر حجما شركة "ادفانسد مايكرو دفايسيز" AMD.
وتنتج الشركتان جميع رقائق وحدة المعالجة المركزية وهي قلب أجهزة الكمبيوتر وأجهزة السيرفر التي يبلغ عددها مليار جهاز على مستوى العالم.
وأجرت المفوضية تحقيقات استمرت سنوات فيما إذا كانت إنتل قد اتبعت أساليب غير عادلة للحفاظ على هيمنتها على السوق في مواجهة AMD، بعد أن قامت الأخيرة برفع دعاوى قضائية على إنتل في الولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية ومناطق أخرى لكن المحاكم لم تبت في الدعاوى.
وزادت حصة AMD في السوق على حساب إنتل في عام 2005 وأغلب 2006 لكنها شهدت تراجعا في وقت لاحق من العام الماضي عندما طرحت إنتل معالجات جديدة قوية وخفضت أسعار الطرز القديمة.
يشار إلي أن إنتل شهدت تحديات سابقة من الحكومة الأمريكية، حيث قامت بتسوية اتهامات مع لجنة التجارة الاتحادية الأمريكية في عام 1999 وأوقفت اللجنة تحقيقاً آخر بشأن ممارسات التسويق بالشركة في عام 2000.
وما حدث لإنتل يشبه إلى حد كبير ماحدث لمايكروسوفت عندما أبدت المفوضية الأوروبية قلقها بشأن نظام فيستا متخوفة من مخاطر أن تقطع مايكروسوفت الطريق على منافسيها بتضمين النظام الجديد خواص حماية جديدة.